tag:blogger.com,1999:blog-9797464101691293412024-03-13T16:11:59.098-07:00أنا seemhttp://www.blogger.com/profile/07168590134745827734noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-979746410169129341.post-17459804427003542272017-06-18T20:49:00.004-07:002017-06-18T20:49:50.499-07:00<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div>
حين فكرت بالتحول الذاتي الذي كنت اطمح اليه فجأة و بلا اي مقدمات حصل الذي لم اتخيله و لم اكن اريده , هناك اشياء نبتعد عنها لاننا كنا نريدها بشدة لكن تأتينا في الوقت الذي نكاد اننساها به , كان حبك هكذا اتى في وقت النسيان وقت الكره في حرب التغير , حينها كنت طفلة في تصرفاتي كبير في عقلي وجسدي , كنت َمثل الحلم الذي نكاد نجزمُ انه جميل بينما هو كابوس . </div>
<div>
<br /></div>
<div>
كنا بدايةً اصدقاء , كنتُ اخدع نفسي فقط بهذه الجملة , في نفس الزمان و المكان كنت في حالة الشك بين انا اعرفك و انا لا اعرفك ع حينها كنت تقول لي و بكل وضوح انني حبيبتك . </div>
<div>
<br /></div>
<div>
- من سيوصلني إليك ؟ </div>
<div>
<br /></div>
<div>
سؤال لا طالما كان يجوب في عقلي و كان الجواب واحد لقائنا مستحيل , لأسباب عدة اولها و اهمها .. علاقتنا لا يُعترف بها في مجتمعنا مجرد تخيل العلاقة يصبح اثم عظيم . </div>
<div>
كنت امتلأ بك اشعر بك ك دم يتدفق في شراييني لم أعلم اني أغرق لم أعلم أنك تتجسدني, في كل لحظة لقاء افر هاربةمن واقع وهو أنني أعشقك . </div>
<div>
<br /></div>
<div>
هنا كانت البداية و لا أعلم هل من الممكن ان يصبح لنا نهاية ام سنكون كأطراف الحديث المقطوع .</div>
<div>
<br /></div>
<div>
<br /></div>
</div>
seemhttp://www.blogger.com/profile/07168590134745827734noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-979746410169129341.post-13435993059687137202017-06-16T22:15:00.000-07:002017-06-16T22:21:06.941-07:00<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
أنا ..<br />
<br />
<br />
إنها النفس التي ذاقت الموت قبل أن تموت ، هي من كانت تذهب الى خيالها لتفرح ف نقلب الخيال ضدها هيا التي اقسمت بأنها ستموت لكنها حيةٌ ترزق ، هي من كانت تذهب لترى الضوء ف لم تجد إلا الظلام الدامس ، هي من كانت تحلفُ بالحب ف غدر بها ، هي من تألمت بلا سبب و دك بها الالم لتصبح مرجع للأحزان ، هي من قالت انا السعادة داخلنا و اننا لا نملك غيرها ف لم تجد بداخلها شيء من السعادة ، هي من تُركت بلا أحد و تألمت لتصبح جماد ، هي من انطفأت أحلامها بأيادي أمينة ، لم يكن مقسومٌ لها إلا السكوت ، سأتكلم عني لكن في قصة أخرى في منطق أخر سأتكلم عن حكاية التغير لا غير سأترك الأنا هذه هنا و ابدأ من الصفر . </div>
seemhttp://www.blogger.com/profile/07168590134745827734noreply@blogger.com0